- 8 دقائق : اختفاء قوة الجاذبية: إذا ما اختفت قوة الجاذبية المتولدة من الشمس، ستتوقف حركة دوران الكواكب ومن ثم ستنطلق في مسار مستقيم عبر الفضاء بلا نهاية إلى أن تأسرها جاذبيةٌ جديدةٌ ما!
- 9 دقائق : الغرق في الظلام: لن نلاحظ الأمر على الفور نظراً للسرعة التي يسافر بها الضوء، لكن عقب 9 دقائق أو ما يقارب هذا من اختفاء الشمس، سنغرق في ظلامٍ دامس.
- 9 دقائق : القمر الخفي: لن يصبح باستطاعتنا رؤية القمر بعد اختفاء الشمس، لأنه كان يعكس ضوءَها لا أكثر. سيستمر لمعان النجوم الأخرى مع هذا لأنها مجرد شموسٍ أخرى لكن بعيدة!
- أيام معدودة : درجاتُ برودةٍ قارصة لا تُحتمل درجة حرارة الأرض الحالية تبلغ حوالي 300 كالفن ، لكنها ستنهار إلى 150 كالفن فقط خلال شهرين، ثم إلى 75 كالفن في 4 شهور! وللتوضيح، فدرجة تجمد الماء هي 273 كالفن!
- أيام معدودة : الكائنات الدقيقة تنجو من المرجح ألا ينجو من هذه الكارثة إلا الكائنات الدقيقة التي تعيش داخل قشرة الأرض بلا حاجة للشمس، حيث تستبدلها بحرارة لب الأرض الداخلي، لكن معظم البكتريا ستندثر مع هذا.
- شهر واحد : سبيلنا الوحيد للنجاة ستتمثل فرصتنا الحقيقية في النجاة بالعيش داخل غواصات تقبع في أعمق و أدفأ أجزاء المحيط؛ أو ببناء مناطق إعاشة معزولة تماماً كما الصوب الزجاجية!
- أسابيع معدودة : لا تمثيل ضوئي لن يكون باستطاعة النباتات القيام بأي عمليات تمثيل ضوئي عقب انقطاع الضوء مباشرة. مع هذا، سيمنحها وجود الأكسجين فترة من الزمن للبقاء قليلاً.
- أسابيع معدودة : القمَّامات تنجو لفترة أطول مع تلاشي المستويات الدنيا من سلسلة الغذاء سريعاً، ستلقى الكائنات الأخرى في القمة نفس المصير لا محالة بعدها. لكن الجوارح الطبيعية القمَّامة قد تبقى لفترة أطول بينما تقتات على جثث من مات من الكائنات الأخرى.
- شهران : تجمد أسطح المحيطات ستتجمد جميع أسطح المحيطات نتاج البرودة القارسة السائدة؛ و سيظل وجه الحياة البحرية الوحيد حينها هو الموجود في الأعماق السحيقة.